كتاب أصول الدين

كَانَت بإرادته إِذْ لَو لم يكن بإرادته لم يكن مُخْتَارًا فِي خلقهَا بل يكون مُضْطَرّا وَإنَّهُ كفر وضلال
وَقَالَت الْمُعْتَزلَة الْمعاصِي لَيست بِإِرَادَة الله تَعَالَى وَلَا بمشيئته بل بكراهيته
93 - فصل

إِرَادَة الله تَعَالَى ومشيئته مُوَافقَة لعلمه لَا بأَمْره وَنَهْيه فَكل

الصفحة 180