كتاب أصول الدين
ثمَّ تَمام الْعشْرَة ثمَّ بَقِيَّة الصَّحَابَة على حسب مَرَاتِبهمْ وأقدارهم ثمَّ التابعون ثمَّ تبع التَّابِعين ثمَّ عُلَمَاء السّلف وَمن بعدهمْ من أَئِمَّة الدّين رَضِي الله عَنْهُم أَجْمَعِينَ
167 - فصل
وَنحن نحب أهل بَيت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَآله وَسلم
الصفحة 289