كتاب معجم المعاجم (اسم الجزء: 1)

وهو مما فات الدكتور حسين نصار في «المعجم العربي».
[22] غريب القرآن لأبي بكر محمد بن الحسن بن دريد الأزدي المتوفى سنة 321 ه.
نسبه إليه ابن النديم في الفهرست، وياقوت في الإرشاد، والقفطي في الإنباه، والسيوطي في البغية، والداودي في طبقات المفسرين، وخليفة في كشف الظنون، واتفقت هذه المصادر على أنه مات قبل إكماله.
[23] غريب القرآن أو ما اغلق من غريب القرآن
لأبي زيد أحمد بن سهل البلخي المتوفى سنة 322 ه.
نسبه إليه ابن النديم في الفهرست، وياقوت في الإرشاد، والسيوطي في البغية، والداودي في طبقات المفسرين.
[24] غريب القرآن أو معاني القرآن
لأبي بكر محمد بن عثمان بن مسبح المعروف بالجعد الشيباني المتوفى سنة 322 ه على التقريب.
ذكره ياقوت في الإرشاد، والقفطي في الإنباه، والسيوطي في البغية، والداودي في طبقات المفسرين.
[25] [غريب القرآن] لأبي عبد اللّه إبراهيم بن محمد بن عرفة العتكي الملقب بنفطويه المتوفى سنة 323 ه.
نسبه إليه ابن النديم في الفهرست، والخطيب في تاريخ بغداد، وأبو البركات بن الأنباري في النزهة، وياقوت في الإرشاد، والقفطي في الإنباه، والداودي في طبقات المفسرين.
[26] غريب القرآن أو التبيان في تفسير غريب القرآن أو نزهة القلوب في تفسير كلام علام الغيوب
لأبي بكر محمد بن عزيز بن أحمد السجستاني المتوفى سنة 330 ه.
ذكره ابن النديم في الفهرست، وابن خير في الفهرسة، وأبو البركات الأنباري في النزهة، والزركشي في البرهان، والسيوطي في بغية الوعاة والداودي في طبقات المفسرين، وخليفة في كشف الظنون، وإسماعيل البغدادي في هدية العارفين.
يروي ابن خير في فهرسته (ص 63) في شأن ابن عزيز وشأن كتابه هذا ما نصّه:
«ذكر أبو مروان الطبني عن ابن خالويه النحوي قال:
«كان ابن عزيز رجلا متواضعا دينا من غلمان ابن الأنباري، وعمل هذا الكتاب في طول عمره، ورأيته يصححه عليه ويخبره بالشيء فيزيده فيه، وادعاه قوم وكذبوا، ومات صانعه ولم يسمع منه، فقرأته على أبي عمر تصحيحا».
وذكر أبو عمر وعثمان بن سعيد المقرئ - رحمه اللّه - قال: سمعت فارس بن أحمد الضرير المقرئ يقول: قال الحسين بن خالويه: كان أبو بكر بن عزيز معنا عند أبي بكر بن الأنباري، فلما ألّف كتابه في غريب القرآن ابتدأ بقراءته على سبيل التصحيح على أبي بكر ابن الأنباري، فمات ابن عزيز ولم تكمل قراءته على أبي بكر».
وجاء عنه في نزهة أبي البركات الأنباري ما لفظه:
«وصنف غريب القرآن وأجاد فيه، ويقال إنه صنعه في خمس عشرة سنة، وكان يقرؤه على أبي بكر بن الأنباري فكان يصلح له فيه مواضع».
منه مخطوطة بمكتبة جيستر بيتي بمدينة دبلن من إيرلندة برقم 3009 في 67 ورقة تمت كتابتها عام 499 ه وهي بخط أبي منصور موهوب بن محمد بن أحمد

الصفحة 11