كتاب معجم المعاجم (اسم الجزء: 1)

نسبه إليه ابن النديم في الفهرست، وأبو حيان الأندلسي في تفسيره المسمى بالبحر المحيط (3: 193) والشيخ عبادة في حاشيته على شذور الذهب لابن هشام (1: 148) والشيخ خالد الأزهري في كتابه التصريح بمضمون التوضيح (1: 128) - (1: 138).
[60] لغات القرآن لأبي زيد سعيد بن أوس بن ثابت الأنصاري الخزرجي المتوفى سنة 215 ه.
نسبه إليه ابن النديم في الفهرست، والسيوطي في البغية، والداودي في طبقات المفسرين.
[61] ما ورد في القرآن من لغات القبائل
مجهول المؤلف، أو هو لأبي عبيد القاسم بن سلام الهروي المتوفى سنة 223 ه.
طبع بمصر عام 1310 ه على هامش كتاب التيسير، في علم التفسير لعبد العزيز الديريني.
ثم طبع بها طبعة ثانية سنة 1342 على هامش تفسير الجلالين.
[62] لغات القرآن لأبي عبد اللّه محمد بن يحيى بن مهران القطعي البصري المتوفى سنة 235 ه.
نسبه إليه ابن النديم في الفهرست، والداودي في طبقات المفسرين.
[63] حروف القرآن لإبراهيم بن محمد بن سعدان بن المبارك المتوفى سنة 250 ه على التقريب.
ذكره ابن النديم في الفهرست، وياقوت في الإرشاد، والسيوطي في بغية الوعاة، والبغدادي في هدية العارفين.
[64] اللغات في القرآن لأبي بكر محمد بن الحسن بن دريد الأزدي المتوفى سنة 321 ه.
ذكره في كتابه جمهرة اللغة (2: 400) فقال ما نصّه:
«وسمى القرآن فرقانا لأنه فرق بين الحق والباطل، والفرقان في القرآن له مواضع: فمنه الفرقان: القرآن، ومنه قول اللّه عزّ وجلّ: (نَزَّلَ الْفُرْقانَ) أي القرآن، والفرقان النصر، من قول اللّه تعالى: وَ ما أَنْزَلْنا عَلى عَبْدِنا يَوْمَ الْفُرْقانِ أي النصر، وهو يوم بدر، والفرقان البرهان، وهذا مستقصى في كتاب اللّغات في القرآن».
وذكره في جمهرته (3: 78) مرة ثانية فقال ما لفظه:
«والصواع مكيال معروف، وروي عن ابن الكلبي عن أبي صالح عن ابن عباس قال: الصواع إناء كان الملك يشرب فيه، قال أبو بكر: وقد استقصينا هذا في كتاب اللغات في القرآن».
وذكره ثالثة في كتابه الاشتقاق (ص 80) فقال ما لفظه:
«واشتقاق الوليد من قولهم: وليد ومولود، كأنه فعيل عدل عن مفعول، والجمع ولدان، وكذلك فسر في التنزيل في قوله جلّ وعزّ: أَ لَمْ نُرَبِّكَ فِينا وَلِيداً وقال عزّ وجلّ: يَوْماً يَجْعَلُ الْوِلْدانَ شِيباً والولد والولد الأولاد، وقد قرئ بهما: مالُهُ وَ وَلَدُهُ ووَلَدُهُ ووليدة القوم التي تولد عندهم، والوليد تصغير الولد، وقد سمعت العرب وليدا وولادا، وهذا يستقصى في لغات القرآن إن شاء اللّه».
ونسبه إليه ابن النديم في الفهرست، وقال عنه: «لم يتم».
[65] المحيط بلغات القرآن
لأحمد بن علي بن محمد البيهقي المعروف ببو جعفرك المتوفى سنة 544 ه.
نسبه إليه ياقوت في الإرشاد، والسيوطي في بغية الوعاة.

الصفحة 17