[1044] فعلت وأفعلت لأبي محمد عبد اللّه بن محمد بن هارون التوزي المتوفى سنة 230 ه.
نسبه إليه ابن النديم في الفهرست، والقفطي في إنباه الرواة.
[1045] فعلت وأفعلت لأبي حاتم سهل بن محمد بن عثمان السجستاني المتوفى سنة 250 ه.
نسبه إليه ابن خير في فهرسته، والبغدادي في خزانته.
منه ثلاث مخطوطات بدار الكتب المصرية.
حقق نصه خليل العطية، وحرر دراسة عنه، وقدم عمليه رسالة ماجستير لجامعة عين شمس سنة 1969 م.
[1046] فعلت وأفعلت لأبي إسحاق إبراهيم بن السري بن سهل المعروف بالزجاج المتوفى سنة 311 ه.
نسبه إليه ابن النديم في الفهرست، وابن خير في الفهرسة، وأبو البركات الأنباري في النزهة، وياقوت في الإرشاد، والقفطي في الإنباه، والخلكاني في الوفيات، والسيوطي في البغية، والداودي في طبقات المفسرين، وخليفة في كشف الظنون.
قال في أوله:
«هذا كتاب نذكر فيه ما تكلمت به العرب على لفظ فعلت وأفعلت والمعنى واحد، وما تكلمت به على لفظ فعلت وأفعلت والمعنى مختلف، وما ذكر فيه فعلت وحده، وما ذكر فيه أفعلت وحده، مما يجري في الكتب والمخاطبات.
وهو مصنف مبوب على حروف المعجم، فأول باب فيه باب الباء، وآخر باب فيه ما أوله الهمزة وتسميه الناس الألف.
وإنما ألفناه هذا التأليف ليسهل التماسه على طالبه، وإذا جاء شيء أوله الباء طلبه في بابه، وكذلك سائر الحروف من بابه كذلك».
يوجد مخطوطا بالقاهرة، وبمكتبة أولو جامع في بروسة.
نشره محمد أمين الخانجي في (الطرفة الأدبية، لطلاب العلوم العربية) بالقاهرة سنة 1907 م وسنة 1913 م ثم نشره محمد عبد المنعم خفاجي بالقاهرة سنة 1949 م ضمن مجموعة معه فيها شرح الفصيح لأبي سهل الهروي، وذيله لعبد اللطيف البغدادي، ومقدمة كتاب الاشتقاق لابن دريد، وشواهد كتاب سيبويه.
[1047] فعلت وأفعلت لأبي بكر محمد بن الحسن بن دريد الأزدي المتوفى سنة 321 ه.
نسبه إليه ابن النديم في الفهرست، وياقوت في الإرشاد، والسيوطي في البغية، والداودي في طبقات المفسرين.
منه مخطوط بالإسكوريال برقم: (442).
[1048] فعلت وأفعلت لأبي علي إسماعيل بن القاسم بن عيذون البغدادي المعروف بالقالي، المتوفى سنة 356 ه.
نسبه إليه الزبيدي في الطبقات، وابن خير في الفهرسة، وياقوت في الإرشاد، والقفطي في إنباه الرواة، وابن خلكان في الوفيات، والسيوطي في البغية، وخليفة في كشف الظنون.
[1049] فعلت وأفعلت لأبي القاسم الحسن بن بشر بن يحيى الآمدي المتوفى سنة 371 ه.
نسبه إليه السيوطي في البغية، وخليفة في كشف الظنون.