نسبه إليه الكمال بن الأنباري في النزهة، والقفطي في إنباه الرواة، والسيوطي في البغية، والداودي في طبقات المفسرين.
[1085] المذكّر والمؤنّث لأبي بكر محمد بن القاسم بن بشار الأنباري المتوفى سنة 328 ه.
نسبه إليه الكمال أبو البركات الأنباري في النزهة، والقفطي في إنباه الرواة، والخلكاني في الوفيات، والسيوطي في البغية، والداودي في طبقات المفسرين.
قال في أوله:
«إن من تمام معرفة النحو والإعراب معرفة المذكّر والمؤنث لأن من ذكّر مؤنثا أو أنّث مذكرا كان العيب لازما له كلزومه من نصب مرفوعا، أو خفض منصوبا، أو نصب مخفوضا، وأنا مفسر في كتابي هذا إن شاء اللّه التأنيث والتذكير، ومبين ذلك بابا بابا، وأصلا أصلا، وفرعا فرعا، ومحتج على التأنيث والتذكير بأشعار العرب ولغاتها، وذاكر اتفاق أهل اللغة والنحو فيما اتفقوا فيه، واختلافهم فيما اختلفوا فيه، ومسند كل قول إلى قائله ليكون الناظر في كتابنا هذا والعارف له خارجا عن جملة اللاحنين ... ».
يوجد مخطوطا في بشير أغا أيوب، وفاتح، وعاطف، وبالمكتبة الظاهرية بقية مخطوطة من جزئه الثاني.
حققه الدكتور طارق عبد عون الجناني، وطبع تحقيقه ببغداد سنة 1978 م.
[1086] المذكّر والمؤنّث لأبي بكر محمد بن عثمان بن مسبح المعروف بالجعد الشيباني والمتوفى سنة نيف وعشرين وثلثمائة.
نسبه إليه القفطي في إنباه الرواة، والسيوطي في بغية الوعاة، والداودي في طبقات المفسرين.
[1087] المذكّر والمؤنّث لأبي محمد عبد اللّه بن جعفر بن محمد بن درستويه الفسوي المتوفى سنة 347 ه.
نسبه إليه ابن النديم في الفهرست.
[1088] المذكّر والمؤنّث لأبي بكر العطار محمد بن الحسن بن يعقوب بن مقسم المتوفى سنة 354 ه.
نسبه إليه ابن النديم في الفهرست، والسيوطي في بغية الوعاة، والداودي في طبقات المفسرين.
[1089] المذكّر والمؤنّث لأبي عبد اللّه الحسين بن أحمد بن خالويه المتوفى سنة 370 ه.
نسبه إليه ابن النديم في الفهرست، والقفطي في الإنباه، وياقوت في الإرشاد، والخلكاني في الوفيات، والسيوطي في البغية، والداودي في طبقات المفسرين.
[1090] المذكّر والمؤنّث لأبي الفتح عثمان بن جنى المتوفى سنة 392 ه.
نسبه إليه ابن النديم، في الفهرست، وياقوت في معجم الأدباء، والسيوطي في بغية الوعاة.
[1091] المختصر في المذكّر والمؤنّث لأبي الحسين أحمد بن فارس بن زكرياء الرازي المتوفى سنة 395 ه.
منه مخطوطة بالتيمورية تقع في 15 صفحة تحت رقم 265 لغة جاء بأولها:
«هذا مختصر في معرفة المذكّر والمؤنّث لا غنى بأهل العلم عنه لأن تأنيث المذكر وتذكير المؤنث قبيح جدا».