كتاب معجم المعاجم (اسم الجزء: 1)

* مختلفات، في المترادفات
[1175] كتاب الدواهي
لأبي العباس محمد بن الحسن بن دينار الأحول.
نسبه إليه ابن النديم في الفهرست، والقفطي في إنباه الرواة، والسيوطي في بغية الوعاة.
[1176] أسماء الدواهي
لأبي العباس محمد بن يزيد الثمالي المعروف بالمبرد المتوفى سنة 286 ه.
نسبه إليه ابن النديم في الفهرست، والقفطي في الإنباه، والداودي في طبقات المفسرين.
[1177] رسالة في أسماء الريح
لأبي عبد اللّه الحسين بن أحمد بن خالويه المتوفى سنة 370 ه.
جاء في أولها بعد الحمدلة والتصلية:
«وبعد فإن الريح اسم مؤنثة ... وأمهات الرياح أربع:
الشمال وهي الروح والنسيم عند العرب، والجنوب للأمطار والأنداء، والصبا لإلقاح الأشجار، والدبور للعذاب والبلاء، نعوذ باللّه منها، فلذلك كان رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلم إذا هبّت الريح يقول: «اللّهم اجعلها رياحا ولا تجعلها ريحا».
منها مخطوطة في ثلاث ورقات بدار الكتب المصرية.
قام بنشرها المستشرق الروسي أغناطيوس كراتشكوفسكي في مجلة إسلاميكا ثم، أعيد نشرها في المجلد السادس من آثار كراتشكوفسكي (ص 495 - 501) سنة 1960 م.
[1178] أسماء الرياح
لرضي الدين أبي الفضائل الحسن بن محمد بن الحسن العدوي الصغاني المتوفى سنة 650 ه.
يوجد مخطوطا بشهيد علي باشا ضمن مجموع برقم: (2917).
[1179] أسماء السيف
لأبي سهل محمد بن علي بن محمد الهروي المتوفى سنة 433 ه.
ذكره الصفدي في الوافي بالوفيات (ج 4، ص 120) في مسرد مؤلفاته فقال بشأنه ما نصّه:
« ... وكتاب السيف ذكر فيه نحو ثمانمائة اسم».
[1180] الفائق، في أسماء المائق
للكمال أبي البركات عبد الرحمان بن محمد بن عبيد اللّه الأنباري المتوفى سنة 577 ه.
نسبه لنفسه في نزهة الألباء وهو يترجم أبا عمرو بن العلاء فقال:
«واللغوب الأحمق، وله أسماء كثيرة ذكرناها في كتابنا الموسوم «بالفائق في أسماء المائق».
وعزاه إليه الصفدي في الوافي، والفيروز ابادي في البلغة، والسيوطي في البغية، واليافعي في الروضات، والبغدادي في الهدية والإيضاح.
[1181] أسماء النكاح
لمجد الدين أبي الطاهر محمد بن يعقوب بن محمد الفيروز ابادي المتوفى سنة 817 ه.
نسبه إليه السيوطي في البغية، والسخاوي في الضوء اللامع، والمقري عنه في أزهار الرياض، وابن العماد في الشذرات، والزبيدي في مقدمة التاج.
[1182] الإفصاح، في أسماء النكاح
لجلال الدين أبي الفضل عبد الرحمان بن أبي بكر السيوطي المتوفى سنة 911 ه.
نسبه إليه خليفة في كشف الظنون.

الصفحة 289