وجاء بآخرها:
أنهيت ما قصدته بحول ... وقوة اللّه العظيم الطول
مصلّيا على النبي الخاتم ... وآله وصحبه المعالم
منها مخطوطة بالظاهرية في 5 ورقات بخط محمد محمود بن التلاميد التركزي تاريخ كتابتها 1307 ه برقم 8520.
[1338] كتاب الإرهاث
لأحمد زيرك المعروف ببردعي.
يوجد مخطوطا بالظاهرية في 166 ورقة برقم 6311.
[1339] مقالة في أسماء الأمراض واشتقاقاتها
للفضل بن جرير التكريتي الطبيب من أهل القرن الهجري الخامس.
نسبها إليه ابن أبي أصيبعة في طبقات الأطباء.
[1340] رسالة في أصول الكلمات
لجلال الدين أبي الفضل عبد الرحمان بن أبي بكر ابن محمد السيوطي المتوفى سنة 911 ه.
شرح فيها زهاء مائة وخمسين أصلا على طريقة ابن فارس في المقاييس، وعلى نهج الثعالبي في باب الكليات الذي صدر به كتابه في فقه اللغة.
طبعت مع المتوكلي بمطبعة الترقي بدمشق عام 1348 ه.
[1341] الألفاظ المختلفة، في المعاني المؤتلفة
لجمال الدين أبي عبد اللّه محمد بن عبد اللّه بن محمد ابن عبد اللّه الطائي الجياني المتوفى سنة 672 ه.
هي رسالة في طائفة من العبارات والألفاظ المترادفة المعاني.
توجد مخطوطة بالظاهرية، ورامپور، وبرلين.
[1342] كتاب الأنباز لأبي عبيد معمر بن المثنى التيمي المتوفى سنة 210 ه.
ذكره ابن دريد في الجمهرة (ج 2 ص 46 في النهر الثاني منها) وأورد منه اقتباسا في سياق كلام يقول فيه ما نصّه:
«والمغث من قولهم: مغثت الشيء أمغثه مغثا إذا مرسته ولينته، ورجل مغث ومماغث إذا كان ممارسا للأمور، قال أبو عبيدة في كتاب الأنباز: كان لقب عتيبة بن الحارث ماغثا».
[1343] كتاب الأنباز لأبي بكر محمد بن الحسن بن دريد الأزدي المتوفى سنة 321 ه.
نسبه لنفسه في الجمهرة (ج 2، ص 284 ضمن النهر الأول منها) فقال:
«وعدوان اسم أبي قبيلة من العرب، وهو لقب له، واسمه عمرو، هكذا يقول ابن الكلبي، وستراه في كتاب الأنباز إن شاء اللّه تعالى».
ويستفاد من قوله هذا أنه - في وقت عمله في تأليف الجمهرة - كان يعمل أيضا في تأليف كتاب باسم الأنباز، ولعله كان يقصد فيه إلى معارضة أبي عبيدة في كتاب الأنباز السابق الذكر قبله.
[1344] كتاب القداح
لهشام بن محمد بن السائب الكلبي المتوفى سنة 204 ه.
نسبه إليه ابن النديم في الفهرست.