كتاب معجم المعاجم (اسم الجزء: 1)

فخذه، وإن شئت فذره».
وذكره ابن خير في فهرسته فقال بشأنه:
«كتاب المجاز، لأبي عبيدة معمر بن المثنى التيمي تيم قريش، مولى لهم، وهو أول كتاب صنف في غريب القرآن فيما ذكر بعض المشيخة رحمهم اللّه ... ».
ونسبه إليه ابن النديم في الفهرست، وياقوت في الإرشاد والقفطي في الإنباه، والخلكاني في الوفيات، والداودي في طبقات المفسرين، وخليفة في كشف الظنون، وإسماعيل البغدادي في هدية العارفين، وفي إيضاح المكنون.
حققه الدكتور محمد فؤاد سزكين، وطبع تحقيقه بالقاهرة في جزأين صدر الأول منهما سنة 1954 م والثاني سنة 1962 م.
[10] غريب القرآن أو معاني القرآن
لأبي الحسن سعيد بن مسعدة المجاشعي الملقب بالأخفش الأوسط، المتوفى سنة 215 ه.
ذكره ابن النديم في الفهرست، وياقوت في الإرشاد، وابن خلكان في الوفيات، والسيوطي في بغية الوعاة، وخليفة في كشف الظنون، وإسماعيل البغدادي في هدية العارفين.
[11] غريب القرآن لأبي سعيد عبد الملك بن قريب الأصمعي المتوفى سنة 216 ه.
ذكره السيوطي في بغية الوعاة، والداودي في طبقات المفسرين.
[12] غريب القرآن لأبي عبيد القاسم بن سلام الهروي المتوفى سنة 224 ه.
نسبه إليه ابن النديم في الفهرست، والقفطي في الإنباه، والسيوطي في البغية.
[13] غريب القرآن لأبي عبد اللّه محمد بن سلام بن عبيد اللّه بن سالم الجمحي المتوفى سنة 231 ه.
نسبه إليه ابن النديم في الفهرست، وياقوت في الإرشاد، والسيوطي في البغية، والداودي في طبقات المفسرين.
[14] غريب القرآن لأبي عبد الرحمان عبد اللّه بن يحيى بن المبارك العدوي المعروف بابن اليزيدي.
ذكره القفطي في الإنباه وقال بشأنه:
«وصنف كتابا في غريب القرآن حسنا في بابه، ورأيته في ستة مجلدات، يستشهد على كل كلمة من القرآن بأبيات من الشعر، ملكته بخطه، وقد كتب عليه أبو سيف القزويني المعتزلي شيئا بخطه أخطأ فيه، وذلك أنه نسبه إلى أبي محمد أبيه».
ونسبه إليه ابن النديم في الفهرست، والكمال الأنباري في النزهة، وابن الجزري في طبقات القراء، والداودي في طبقات المفسرين.
[15] غريب القرآن لأبي محمد عبد اللّه بن مسلم بن قتيبة الدينوري المتوفى سنة 276 ه.
ذكره ابن النديم في الفهرست، وابن خير في الفهرسة، وأبو البركات الأنباري في النزهة، والقفطي في إنباه الرواة، والسيوطي في بغية الوعاة، والداودي في طبقات المفسرين.
قال في أوله:
«نفتتح كتابنا هذا بذكر أسمائه الحسنى، وصفاته العلى، فنخبر بتآويلهما واشتقاقهما، ونتبع ذلك ألفاظا

الصفحة 9