كتاب موسوعة علوم القرآن

ما هو فيه من النصرانية.
وعند إخبار النبي صلى الله عليه وسلم له. قال له: (ناموس موسى). للمناسبة التي قدمناها. وكلّ صحيح».

الصفحة 25