كتاب إبراهيم السامرائي علامة العربية الكبير والباحث الحجة
لمحمد بن محمد السماوي اليماني)، صا 48 - 489.
(التوقيف على مهمات التعاريف) لمحمد عبد الرؤوف المُنَاوي
تحقيق الدكتور محمد رضوان الداية.
(أمثال الحديث للرامهرمزي) تحقيق الدكتور عبد العلي
الأعظمي، كتب (39) وِقْفة على قول المؤلف والمحقق.
(الشامل، معجم في علوم اللغة العربية ومصطلحاتها) لمحمد
سعيد إسبر وبلال جنيدي. وكتب عليه (17) وقفة.
(قاموس الإعراب) لجرجس عيسى الأسمر، سجل فيه (19)
ملحوظة، وأبان أنّ المؤلف استبعد لغة التنزيل من شواهده، فلم يرد من
ذلك إلا أقل من عشرة مواضع، ولم ينص فيها على أنها قراَن، وهذا بعض
ما دأب عليه المؤلفون غير المسلمين مثل لويس شيخو ولويس المعلوف
وغيرهما، مع أن المؤلف استشهد بشعر المعاصرين كشوقي وحافظ
والمهجريين وغيرهم.
وأقولُ: وهذا بعض ما دأب عليه بعض المعاصرين كأحمد قبش في
كتابه (الكامل في النحو والصرف وا لإعراب).
(قاموس المصطلحات اللغوية والأدبية) تأليف الدكتور إميل
يعقوب، والدكتور بسام بركة ومي شيخاني. أورد السامرائي من وقفاته
كتاب الأصول في النحو للدكتور محمود الطناحي ص 0 ا جاء فيها: (. . . وقد
حدثني الأصتاذ الكبير سعيد الأفغاني ان أول من استعمل هذه الكلمة إبراهيم
اليازجي المتوفى سنة 4 32 ا هـ= 6 0 9 ام، لكنه استعملها (موضوعة) بالضاد
المعجمة، فجمعها عمال المطبعة (موسوعة) بالسين المهملة فتركت وشاعت).
فلت: وضع لها الأب أنستاس الكرملي اسم (المَعْلَمة)، ووضع لها الدكتور
مصطفى جواد (دائرة المعارف) ووضع لها العلأمة محمود محمد شاكر
(الجَنهرة).
119