كتاب إبراهيم السامرائي علامة العربية الكبير والباحث الحجة

على العالم كلّه عندما حَوَت علماء العالم. واُمتنا العربية تضيّع خير
العلماء في كلّ عام دون اكتراث واهتمام.
كنتُ اَمل انْ يصدر هذا الكتاب في حياته، ليكون تكريماً له في
حيا ته، وشاء الله - ولا رادّ لقضانه - أن يكون تكريماً له وهو ميّت.
رحمك الله يا أبا علي، وأثابك كِفاء ما قدمت لا2 مّتك ولغتها.
186

الصفحة 186