كتاب إبراهيم السامرائي علامة العربية الكبير والباحث الحجة
2 4، واشرف على مجلة (المعرفة) الباريسية بالعربية والفرنسية.
والف بالفرنسية كتباَ كثيرة ترجم بعضها إلى العربية، وكان مخلصاَ
في حُئه لها، ووفق إلى فَرْض تدريسها في بعض المعاهد الثانوية
الفرنسية، وشارك في خدمة الفضايا العربية المغربية والفلسطينية. من
كتبه: (ترجمة القرآن الكريم)، و (تاريخ الأدب العربي)، و (قواعد العربية
الفصحى)، و (ابو الطيب المتنبي).
اقرالْه:.
1 - صبحي البَضام (1 134 هـ-. . . . هـ- 922 1 - . . . . م)
استاذنا اللغوي العلأمة الأديب الشاعر. ولد في بعقوبا قرب بغداد، وبها
نشا وتعلم، ثم درس العربية دراسة اختصاص بدار المعلمين العالية ببغداد
(1 4 - 45) واعجب باثنين من اساتذته هما طه الراوي، ومصطفى جواد
وكلاهما علأمة، واستفاد منهما فوائد جليلة، ثم لزم الدكتور مصطفى
جواد جاعلاَ إياه أستاذاَ وصديفاَ، ودرس الألمانية والإنكليزية بجامعة
شيكاغو سنة 0 95 1 م.
اشتغل في التدريس والتفتيش في وزارة المعارف إلى أن احيل على
التقاعد عام 1975 م، ثم اقام في إنكلترة، ورأى ان يجرَّد نفسه لخدمة
العربية باستقراء النصوص القديمة، واخذ ينشر مقالاته في مجلة مجمع
دمشق، والمجمع العراقي، والمجمع الأردني، والبلقاء، ولفتت مقا لاته
الأنظار، لأنه خطأ فيها علماء قدماء، وكان لا يخطّئ إلا وهو مستند إلى
استقراء النصوص، وهي تُمْتِعُ وتُقْنعِ، وهي ذات ابتكار لأنه لم يخض في
المُعاد المردد، فياتي بالحجة البالغة والعلم الشامل. وله علم في الطب
الفديم، ولا يجامل على حساب العلم.
له: (الاستدراك على كتاب قل ولا تقل)، و (التبيين في فوائت
27