كتاب إبراهيم السامرائي علامة العربية الكبير والباحث الحجة

كتاباته كان يتخيل سائلاً يساله، او مراسلاً يراسله فيكتب على حسبما
يؤديه إليه الخيال.
وعزف بكتابين للكرملي:
الأول: نشوء اللغة العربية ونموها واكتهالها.
والآخر: آغلاط اللغويين الأقدمين، ئم عرض لمؤلفاته الخطية،
وعزَف بمعجمه (المساعد)، وهو اجل مؤلفاته المطبوعة والمخطوطة
واعظمها شأناً، وكان قد وسمه اولاً بذيل لسان العرب، ئم عدل عن هذه
التسمية إلى المساعد.
ئم عَقَد فصلاً للوئائق والنصوص، اشتمل على رسائل وردت إلى
الأب من جَمْهَرَة من العلماء، وعقد فصلاً طويلاً لمجموعة! ن الأغاني
العامية العراقية قديمها وحديئها.
!!!! ه
54

الصفحة 54