كتاب محمود الطناحي عالم العربية وعاشق التراث

ا لوجه
وجك
اختص
منه ما
قبل،
و اد ر 3
و إ نما
العلم،
و أبوة
و طِيْب
وا لتنقب
البلايا0
، وكان ذا روح مرحة هاشَة باشة، يجمع بين الجد وروح الدعابة،
ضه لا تُمل في الجانبين، فإذا فاتحته بمسالة علمية تتصل بدائرة
اصه أفاض فيها بما يشبع نهمك، وإذا أردت الطرفة والنكتة سمعت
يُدخِل في نفسك السرور والبهجة.
الدكتور عبد الله بن عبد الرحيم عسبلان، ع 142
-حين بدأتُ فراءة أعماله التي تقذَم بها، وكنتُ قد قراتُ له الكثير من
ايقنتُ ان إطار الدرجات العلمية الرسمية هو الذي فلب الحقائق،
ت أنني "التلميذ" وأنه هو "الأستاذ". . . ولم يكن ذلك عن تواضع،
يأني اشعر شعوراَ قويأ اني ادين لهذا الرجل بفضلِ كئير.
الدكتور عبده الراجحي، ص 153
- كان الدكتور الطناحي نموذجأ مشزفأ، كان استاذاَ جاداً في شؤون
لا يترخص في رسومه، ولا يتوانى في حمل ابنائه على الجِد،
) على المثابرة على التحصيل، مقوّمأ ما يلزم تقويمه في أناةِ متبصرة
حانية، يزين ذلك خُلُق فاضل يجمع إلى جلال العلم خقة الروح
المعشر.
الدكتور عيادالثبيتي، ص 166
- كان عليه رحمة الله عالمأ مثابراً صبوراَ، لا يمل من البحث
ب، يعرف قيمة الوقت، ويحر ععليه كأئه يسابق الزمن.
الدكتور فراج عطا سالم، ص 177
- لفد لقي الطناحي ربه وهو مرابط في ثغر اللغة العربية، يدفع عنها
ا ويصحح لأهلها الخطأ، ويذود عن حياضها المدَّعي، ويكشف
113

الصفحة 113