وكما كان الطناحي وفيأ لأساتذته أحياءً وميتين، فقد أحببت في هذا
الكتاب أن أبادله وفاءً بوفاء، فأوفيه حقه أو بعض حقه.
اللهمَّ ارحم محمود الطناحي، واكرم نزله، وارفع درجته في عِليين،
واَخر دعوانا أن الحمدُ لله ربّ العالمين.
شاطى أيلة (العقبة) الجمعة 28 شعبان 1 42 1 هـ
الموافق 4 2 تشرين الثاني 0 0 0 2 م
12
أحمد العلاونة