كتاب محمود الطناحي عالم العربية وعاشق التراث

" ...
ور ا لأ-
فَخنَا لَكَ
أنوح:
قوله ت!
قوله ت!
صاحبٌ
لصدئت
الطناحبم
(1) س
أ - وسألت ربي أن يوزعني شكر نعمته. وهذا من قوله تعالى:
قَالَ رَث أَؤزتجغ أَن أَشتكُرَ نِعْمَتَكَ أئَتىَ أنحَتتَ عَلَىً. . . "! النمل: 9 1)
قاف: 115.
2 - وفتح عليئَ فتحأ مبينأ. وفي هذا اقتباس من قوله تعالى: "إنَا
قئمامُبينا"! الفتح: 1).
ا - لا يرجو دثه وقارأ. وهو من قوله تعالى: " مَالَكؤُلَالَزجُونَ لِنَهِ وَقَازا"
13 1.
، - والمحقق يمشي بين الناس مختالا مزهوا ئاني عطفه. وهذا من
الى: " ثَاقَ عِظفِهِء لِعضحلَّ عَن سَبيلِ اَلئَهِ "! ا لحج: 9 1.
- يكاد سنا برقه يذهب باسم صاحب الكتاب القديم. وهذا من
ألى: ". . . يَ! دُ سَنَا بَز!! دذْهَبُ بِألائ! نَرِ. . . " 1 النور: 43،.
-كان يستشهد في كتاباته بالأحاديث والشعر وا لأمثال واقوال العرب
لنايته بطالب العلم:
كُني الطناحي بطالب العلم عناية كبيرة، وكان ينظر إليه على انه
ا ومشارِك، لأن العالم لا يكون عالمأ إلا بمتعلّم، ولولا الطالب
، عقول شيوخه، وتقصفت أقلامهم، والطالب النابه -كما يقول
ب (1) - يستخرج من أستاذه علمأ خبيئأ حين يدارِسُه ويُفاتِشُه، وقد
متقبل الثفافة العربية، ص 0 28.
35

الصفحة 35