السابقب
إلىض
قدمه لا
ما هو.
او تهذة
مقاربة
يعرف "
وهو ا ل
دمشق)
الخضر
كلاهما
فكلما
الشعر)
بعض 11
ن، وقد رايت بأم عيني اختصارَ أحدهم لتفسير الطبري، كان يعمد
ب بعض الفقرات التي يريد حذفها - عشوائيأ- بالقلم الأحمر، ثم
طبع، ولم يستغرق منه ذلك إلا أيامأ معدودات، ففام الطابع بحذف
ضروب بالقلم الأحمر، وإثبات ما بقي.
رزلك راى الطناحي ان من يحاول اختصار كتاب في علم من العلوم
ببه، لا بذَ ان يكون في عِلم صاحب الكتاب الأصلي، أو درجة
له، لأن المعيد او المختصر أو المهذب حينئذٍ يكون سميعأ بصيراً،
ساذا يأخذ وماذا يدع.
-لذلك قَبِل أهل العلم (مختصر صحيح مسلم) للحافظ المُنْذري،
! ر الطبري) لابن صُماح الئجيبي، وتهذيب (انساب) السمعاني
مسفَى (اللباب) لابن الأثير، و (مختار الأغاني)، و (مختصر تاريخ
لابن عساكر، كلاهما لابن منظور صاحب السان العرب).
-في عصرنا الحديث قَبِلْنا (تهذيب الأغاني) للشيخ محمد
ي، و (تهذيب سيرة ابن هشام)، و (تهذيب الحيوان) للجاحظ،
لعبد السلام هارون.
'مانته العلمية:
'مانة الطناحي العلمية لا تحتاج إلى بحث واستقصاء وشواهد،
كتب حافلٌ بها، ينسب الكلام إلى قائله مهما قلّ أو كثر.
ش ذلك - وهو كثير - حاشية له ذكرها في مقدمة تحقيق (كتاب
ص 0 1 1، " وأحب أن اشير أيضأ إلى أنني وجدت في حواشي
! كتب التي حققها مشايخي وزملائي فَضْل تخريج، فأحلتُ على
41