و أ وسا
عن كأ
ا للغويئ
من الل!
وأدبأ،
العربي
الطنا3
وا نتهى
ا لمعانر
مصر ا ل
و تو ثيق
النبي قي
مع أنها
شبههابر
ط الناس إلى قضايا التذوق والبلاغة والأدب، ومضى في الحديث
أية الشعراوي بغريب اللغة وعلوم القراَن.
المقالة الثالثة: (علي الجارم لغويأ ونحويأ) فتحدث عن المكانة
ا التي اقتَعَدَها الجارم عند علماء عصره، ودعوته إلى استحياء الغريب
،، وأثره الطاهر في تأليف الكتاب المدرسي بالمشاركة نحواً وبلاغة
مثل: (النحو الواضح) و (البلاغة الواضحة) و (المجمل في الأدب
)، وتابع حديثه عن إبداع الجارم الشعري.
الباب الثاني: في الفصاحة والإعجاز، وفيه اربع مقا لات:
الأولى: (من إعجاز القراَن في أعجمي القراَن)، وهي مقدمة كتبها
ب لكتاب (من إعجاز القراَن في أعجمي القراَن).
لمقالة الثانية (في كَمْ يملى القراَن): أورد ا لأقوال الواردة في ذلك،
إلى أن مدار الأمر في تلاوة القراَن الكريم على التدئرِ، واستحضار
!، وتأمُل الإشارات، وتبتن الدلالات.
لمقالة الثالثة: (إقراء القراَن بمصر) اوجز الحديث فيها عن قزاء
معاصرين، ثم أفاض الحديث عن شيخه المُقرى عامر السيد عثمان.
لمقالة الرابعة: (قصيدة نادرة في المديح النبوي) وفيها تحليل
وشرح لقصيدة العباس بن عبد المطلب رضي الله عنه في مديح
في، وهي لم تحظَ بما حظيت به قصائد حسان وكعب وابن رواحة،
قصيدة مروية مذكورة بالإسناد، مع فخامتها الشعرية، وشدة
الشعر الجاهلي، ومطلعها:
97