الكتب
ار تبطت
الكتاب
للأستا
ويتمثد
فراغه0
المطبو
قا رى،
وفضَل
الكتاب
كليات
مفروض
أذواق.
الحديى
عددها
(1) اذ
المقالة الثانية: (الكتب الصفراء والحضارة العربية) وفيها دفاع عن
الصفراء، وإزالة الحط عليها، التي ظهرت منذ زمن طويل، التي
ظ عند عارفي الكتب بجودة التصحيج وكمال الإخراج (1).
المقالة الثالثة: (الكتاب الجامعي والطريق الصحيح)، أبان فيها ا ن
، الجامعي هو حامل العلم إلى الطالب، وهو الصورة المائلة الثابتة
ث أمام الطالب، فإمّا أن يحرص على هذه الصورة يستصحبها معه،
يا في مستقبل أيامه، وإما ان يستهين بها، ويتخلّص منها ساعة
ش حاجته إليها.
المقالة الرابعة: (الكتاب والتواصل العلمي) أوضح فيها أن الكتاب
لح هو أساس التواصل العلمي، والأصل فيه ان يكون مُتاحأ لكل
إما بالشراء وإما بالإهداء، وإما بالإيداع في دور الكتب العامة،
القول في ذلك.
المقالة الخامسة: (البيان والتبيين للجاحظ) عرض فيها لهذا
'، وابان عن محاسنه، وتأثره فيه، وطلب من مدرّسي العربية في
الجامعات وهعاهدها ان يجعلوا من نصوص هذا الكتاب نصيبأ
سأ على تلاميذهم، فقد استقامت بهذا الكتاب السنة، وارتقت عليه
ا واستوت به مَلَكَات.
المقالة السادسة: (تركية والمخطوطات العربية)، وتحدث فيها
ط الممتع عن المخطوطات العربية ونفائسها في تركية التي يقدر
بنحو مليون مخطوطة - أي ثلث عدد المخطوطات في مكتبات
ظر ما سلف ص 093
99
(الناشر)