كتاب حمد الجاسر جغرافي الجزيرة العربية ومؤرخها ونسابتها
كلها من تحريف النساخ، فقد تركها على حالها محافظة على النص مع الإشارة
إلى بعضها، ووضع الكلمات الأعجمية بين قوسين مثل (الدوادار)، وحاول
إيضاح هذ 5 الكلمات بإيرادها مرتبة مفسرة في آخر الكتاب، وقد وضع علامة
الاستفهام (؟) جوار ما استغلق عليه فهمه من الكلمات، ونقطاَ (. . . .) مكان
ما لم يستطع قراءته من المخطوطة المغربية ففيها صفحات لا تستطاع قراءتها.
وقدم الجاسر للكتاب بمقدمة طويلة (60) صفحة، تحدث فيها عن
الكتاب والمؤلف، ومخطوطات الكتاب، وطريقة النشر.
ي! ي! ي!
101