كتاب حمد الجاسر جغرافي الجزيرة العربية ومؤرخها ونسابتها

أما القسم الثاني (الجزء الثاني) فيختص بالعلم والأدب في هجر (الأحساء
من غير توسيع الدلالة)، وقد نثره المكتب الإسلامي ببيروت ب! شراف الشيخ
زهير الشاويش.
ما قام به الجاسر:
اباح المؤلف للشيخ حمد بأن يضيف إليه مما يكمل فائدة أو يزيد المعنى
إيضاحاً، أو يكون أقرب إلى الصواب، واكتفى الشيخ حمد بكتابة حواشِ يسيرة
موجزة مع إضافة بعض المعلومات العامة، وألحق في اَخر الكتاب ما يزيد
بعض الأخبار التي أوردها المؤلف إيضاحاً مما نقله من مصادر ذكرها واوردها
على علأتها (مع ما في بعضها من تحريف) محافظةً على الأصل الذي نفل منه.
!!! "
86

الصفحة 86