هنالك على أربعة فرش مبسوطاب على الأرض متجاورات، ما تحتهن
سرير، كان ينام هؤلاء الأولاد، الذين رُتوا في النعيم وغُذوا بلبان الدلال،
تسهر عليهم أم مثلك. . . ". أيها القراء، سأقطع القصة! وددب لو لم
أفعل، لىنها لتستذرف دمع العين، وإنها لتغري بالمضي بها حتى آخرها،
ولكن يضيق عنها هذا المقام، فاذهبوا فاقرؤوا تتمتها في الكتاب.
!!!!
116