كتاب اللواء الركن محمود شيت خطاب المجاهد الذي يحمل سيفه في كتبه

لما حققه، كفعل كثير من المحفقين الذين يهفهم ان يدفعوا إلى المطبعة
لحي كل يوم كتابأ، مهما كان عاديأ او تافهأ.
وهو في التحفيق، كما في سوا 5 يضع فلسطين أمام عينيه، يفكر بها
ولها، ويكتب ويقترح عنها، لعله يجد القائد الذي يأخذ بمارائه، ويسعى
إلى تحريرها من بين برائن حفدة القردة والخنازير.
! ي!!
158

الصفحة 158