كتاب تاريخ معالم المدينة المنورة قديما وحديثا

272…
بسم الله الرحمن الرحيم
إهداء وتهنئة
إلى من أجرى الله على يديه أعظم الخيرات. إلى من اختار لنفسه تواضعاً لقب خادم الحرمين الشريفين. إلى من يحمل لقب (من آمن بالله) إن شاء الله بعمارته لأعظم مساجد الله. إلى الوالد المفدى فهد بن عبد العزيز نقدم أجمل التهنئة بالفوز بإفساح مساجد الله في بلد أفضل رسل الله صلى الله عليه وسلم خدمة لأكثر من ألف مليون مسلم يقفون بين يدي الله ركعاً سجداً، يكون لك مثل أجورهم عند الله إن شاء الله. فاهنأوا بما حباكم الله، واشكروا نعمه عليكم، وزيدوا من عطائكم. أمتعنا الله بسمو أعمالكم، وأبقاكم ذخر خير وبركة ونماء للإسلام والمسلمين.…

الصفحة 272