كتاب أجوبة التسولي عن مسائل الأمير عبد القادر في الجهاد

رسم بعض الكلمات بما هو متعارف في عصرنا من الرسم الإملائى، مثل: (ذالك- ذلك) (رءا- رأي) (هاذه- هذه) (القضات- القضاة) (الولات- الولاة) ونحوها.
- قابلت المنسوخ بالمخطوط زيادة في الحيطة والتحرّي.
- قارنت بين النسخ الخطية، وأثبت الفروق في الهامش، وأصلحت ما كان فيها من أخطاء لغوية بالرجوع إلى المصادر الأصلية.
- حققّت وخرّجت النصوص الفقهية بالرجوع إلى مصادرها الأصلية التي اعتمد عليها المؤلف ونقل منها، ونسبت الأقوال إلى أصحابها ما استطعت إلى ذلك سبيلاً، كما رجعت إلى مصادر فقهية غير التي نقل منها المؤلف.
- خرجت الآيات القرآنية ذاكراً اسم السورة ورقم الآية، وبما أن المؤلف في الغالب يقتصر على موطن الشاهد، فقد ذكرت تمام الآية في الهامش.
- خرّجت الأحاديث النبوية، ولم أقتصر على الكتب الستة، بل توسعت في ذلك، فرجعت إلى كتب الأحاديث الضعيفة والموضوعة، وغيرها، حتى يعرف مصدرها ومدى صحتها.
- شرحت ما يحتاج إلى شرح وتوضيح مما يتعلّق باللّغة والفقه والمصطلحات العسكرية بالرجوع إلى: كتب المعاجم اللّغوية، والقواميس الفقهية، وكتب المصطلحات العسكرية.
- ترجمت لجميع الأعلام- الواردين في الكتاب بالرجوع إلى كتب الرجال واليبقات الخاصة بهم، وضبطت ما يحتاج إلى ضبط أو توضيح من الأسماء والألقاب، وما تكرر ذكره منهم اكتفيت بالترجمة له في الموطن الأول.
- عرّفت بالكتب التي ذركها التُّسولي في هذا الكتاب، فذكرت مصنفيها، وهل هي مطبوعة أو مخطوطة ورقمها ومكانها إن وجد، وعند تكرارها أحيل إلى الموطن الذي عرفت بها فيه.
- جعدت للكتاب ملحقين تتميماً للفائدة، أحدهما: جواب التُّسولي المختصر على مسائل الأمير عبد القادر، وثانيهما: تقييد التُّسولي على فتوى علماء فاس

الصفحة 86