كتاب غاية المرام في تخريج أحاديث الحلال والحرام

161 - (صحيح)
يقول عليه السلام: ما بعث الله نبيا إلا رعى الغنم قالوا وأنت يا رسول الله قال نعم كنت أرعاها على قراريط لأهل مكة أخرجه البخاري وابن ماجة وابن سعد في الطبقات الكبرى
162 - (لم تتم دراسته)
وقد روى ابن عباس أن داود كان زرادا وكان آدم حراثا وكان نوح نجارا وكان إدريس خياطا وكان موسى راعيا رواه الحاكم وسكت عنه الألباني
163 - (صحيح)
ما أكل أحد طعاما قط خيرا من أن يأكل من عمل يده وإن نبي الله داود كان يأكل من عمل يده أخرجه البخاري وابن ماجه وأحمد
164 - (لا أصل له)
وروى ابن عباس أن عبد الله بن أبي - رأس المنافقين - جاء إلى رسول الله (ص) ومعه جارية من أجمل النساء تسمى معاذة فقال يا رسول الله هذه لأيتام فلان أفلا نأمرها بالزنا فيصيبون من منافعها فقال عليه السلام: لا. قال الألباني لم أجد له أصلا بهذا السياق وأخرج مسلم من طريق أبي سفيان عن جابر قال كان عبد الله بن أبي بن سلول يقول لجارية له اذهبي فابغينا شيئا فأنزل الله D {ولا تكرهوا فتياتكم على البغاء إن أردن تحصنا لتبتغوا عرض الحياة الدنيا ومن يكرههن فإن الله من بعد إكراههن (لهن) غفور رحيم} سورة النور

الصفحة 121