كتاب مقالات العلامة الدكتور محمود محمد الطناحي (اسم الجزء: 1)
أدري لم لم يضع "كان" هذه في الصلب، فبها يستفيم السياق.
ص 67 س 4: "محمد بن إبراهيم بن منذر. الصواب: "المنذر"، كما جاء
في بعض النسخ بالهامش. وكما جاء في بعض المراجع التي ترجمت له. وفي السطر
نفسه: " صاحب إشراف على مذاهب العلماء"، والصواب: "الِإشراف"، كما يذكر
ابن السبكي دائماَ.
وانظر ما كتبته عن ص 39 س 2.
ص 78 س 13: قوله تعالى: "اعلموا ما شئتم " بتقديم اللام خطأ،
والصواب: " اعملوا" بتقديم الميم. وهي الَاية 0 4 من سورة " فصلت ".
ص 79 س 1 1: في قوله تعالى: "يا أبت إفعل ما تؤمر"، جعل الهمزة همزة
قطع ". والصواب أنها ألف وصل " أفغَل".
ص 88 س 2: "سئل عن قوله ع! ي!: "لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن"
فقال: فذاكروا فيه". علق المحقق على كلمة "فذاكروا" بأنها في بعض النسخ
" أكثروا "، وأرى ان يكون ما في الصلب: "تذاكروا ".
ص 90 س 13: " إن ماسح الخف لا ينوي رفع الحديث " خطأ. والصواب:
" الحدث ".
ص 91 س 1: "وقد عارض بهذا الكتاب ابن نحاس القاضي " رفع "ابن"
بالضمة. والصواب نصبه على المفعولية. والفاعل ضمير مستتر يعود على أبي بكر
أحمد بن عمر الخفاف، وهو المترجم، وهنا أيضاَ حذف "ال" من النحاس. وقد
أشرت إليه قبلاَ.
ص 96 س 1: "ويكره الرفع الشديد الصوت " ضبط المحقق الفعل بضم الياء
وكسر الراء، مبنيّاَ للمعلوم، ونصب "الرفع"، و"الشديد"، والصواب بناء الفعل
للمجهول، ورفع " الرفع " نائباَ عن الفاعل، و" الشديد" على الصفة.
وفي الصفحة نفسها س 4: "ويكره الدعاء بالشجع وتكلف الصنعة "،
والصواب: " بالسجع " بالسين المهملة.
62