كتاب إتحاف الإلف بذكر الفوائد الألف والنيف من سورة يوسف
179/ 4 ا- قول الحق قد يراد به الباطل.
180/ 4 ا - استعمال الأحرف! ات النبرة القوية لحسم الأمر.
181/ 4 ا- الإنسان اللئيم أعدى من الذئب.
182/ 4 ا- من وصف نفسه بشيء لحقه شيء منه.
183/ 5 ا- لطف الله بيوسف، واكرامه له ب! علامه إياه أنه سينبئ
إخوته بفعلتهم.
184/ 5 ا - جواز صدور الذنب الكبير من الرجل المؤمن.
185/ 5 ا- قد يوحى للصغير لحكمة إلهية.
186/ 5 ا- الوحي قد لا يشعر به أحد.
187/ 5 ا - الإجماع لا يكون إلا باجتماع الدواعي.
188/ 15 - الأنبياء يحكمون بالظاهر.
189/ 5 ا - الإنسان فطر على الميل إلى الخير، وأنه إنما يساق إلى الشر بما
يعرض له من أسباب المطامع.
190/ 5 ا- صحة نبوة نبينا -نحر.
191/ 5 ا - "المؤمن في أحلك ظروفه ومهما أحدقت به الأخطار؟
يلتمس الأنس في وحشته من رب العالمين، و يتذرع بالصبر في محنته موقنأ
بالفرج الموعود من رب العالمين ".
192/ 5 ا -رفع درجات العباد من منافع الابتلاء.
193/ 5 ا- كمل مراتب العبودية أن يكون العبد خالصأ دله.
194/ 5 ا - الابتلاء بداية التمكين للمؤمن.
195/ 5 ا - طول العهد وتغير الأحوال ينسي.
6/ 196 ا- العين تستحي من العين.
197/ 6 ا- "البكاء ليس دليلأ على الصدق أحيانأ؟ لاحتمال أن يكون
تصنعأ".
198/ 6 ا - الجرائم ترتكب غالبأ في الليل، وفي الظلام؟ لتكون أدعى
للستر، وهروب واختفاء الجاني.
182
182
183
183
185
187
187
189
189
190
197
198
199
199
199
194
255
251
251
203