كتاب إتحاف الإلف بذكر الفوائد الألف والنيف من سورة يوسف

-1006

199/ 6 ا - الإنسان إذا تباكى انتهى تباكيه المصطنع ببكاء حقيقي يشعر
فيه الحزن.
0 0 17/ 2 - دليل على مشروعية السباق على الأقدام في الشريعة وهي
سنة بشروط.
1 0 17/ 2 - الرد على من زعم أن الإيمان هو التصديق.
17/ 202 - الكذب لا يخلو من دليل على بطلانه.
03 17/ 2 - صحة الفراسة والتوسم.
4 ط 17/ 2 - من دخل مداخل الشبهات اتهم.
05 17/ 2 - حيلة الكذاب عذر بارد.
06 2/ 17 - تناقض الجرم في دعواه؟ حيث زعموا تركه وهم أخذوه
ليلعب.
07 17/ 2 - الصادق على الحقيقة من صدق قلبأ ولسانأ وجارحه؟ فلا
ينطوي قلبه على كذب ولا ينطق لسانه بكذب.
08 17/ 2 - "العاصي ينتحل الكذب، ويبغي به التأثير على الناس،
ولكنه يعلم أنه كاذب، ولا يصدق نفسه ولو صذقه الناس ".
18/ 209 - من استعجل شيئأ قبل أوانه؟ عوقب بحرمانه.
0 1 2/ 18 - الاستدلال بلوازم الجريمة على كذبها وافتعالها.
211/ 18 - يجب إعمال الإمارات في مسائل من الفقه؟ كالقسامة
وغيرها.
212/ 18 - أن الإنسان لىن كان نبيأ يخلق أولأ على طبع البشرية.
213/ 18 - التلبس بالصبر لا يكون إلا بمعونة الله -تعالى-.
18/ 214 - "وأن الصبر الجميل هو الذي لا شكوى فيه".
18/ 215 - من وسد إليه أمر؟ ينبغي أن يكون أهلأ له.
16 2/ 18 - الدواعي النفسية تدعو إلى إظهار الجزع وهي قوية.
217/ 18 - النفس تسول وتزين وتسهل حتى الأمور العظام.
218/ 18 - جواز الاعتراض ولو بظن إن لم يرض! "الصنيع.
203
255
207
239
239
240
240
241
242
243
244
244
245
245
246
246
246
246
246
248

الصفحة 1006