كتاب إتحاف الإلف بذكر الفوائد الألف والنيف من سورة يوسف
- 0 1 0 1
278/ 21 "بيان أن قدر الله واقع لا محالة؟ ف! ن أراد الله شيثأ؟ فلن يحول
دون وقوعه حاثل، والله هو الذي يهيء الظروف لكي يتحقق ما يريد". 292
279/ 21 - الارتحال من إقليم لاقليم كبر في شأنه زيادة العلم ونمو
مادته. 292
280/ 21 - ضرورة أن نبني مواقفنا في الحياة على الحقائق لا على
الأوهام والتهيؤات التي لا صلة لها بالواقع. 293
281/ 21 - مصر مرتع الأحداث، وفلسطين مدرج الطفولة. 293
282/ 21 - التمكين لا يكون مرة واحدة، بل على مراحل وفترات. 294
283/ 22 - الاشد: استكمال العقل وتمام الخلق. 295
284/ 22 - "بلوغ الأشد يبتدئ بانتهاء الصبا والدخول في البلوغ)،0 295
285/ 22 - هل جزاء الإحسان إلا الإحسان؟ 295
286/ 22 - حسن الجزاء مثروط بحسن القصد والعمل. 296
287/ 22 - الجزاء عام في كل مؤمن أحسن، فبقدر إحسان العبد يكون
جزاء الرب له. 0 297
288/ 22 - تأتي النبوة بمعنى الحكمة أو العلم أو الرحمة أو البينة. 297
289/ 22 - العلم النافع من ثمرات الإحسان. 298
290/ 22 - علة العلل في ارتقاء الإنسان أو انحطاطه هي العلم أ و
الجهل. 298
291/ 22 - المحسن لم يؤت ما أوتيه مجانأ ولا محاباة، بل لسابق إحسانه في
أقواله وأعماله ونواياه وسرائره. 299
292/ 22 - "يمنح الله المحسن هدئ وعلمأ وبصيرة، والمحسن: هو الذي
يحسن كل شيء؟ يحسن في القول والعمل، ويحسن في الخلق والتفكير)،0 5 0 3
293/ 22 - الجزاء على السبب لا على النسب. 0 0 3
294/ 22 - العلماء هم ساسة الأمة. 0 0 3
295/ 22 - اقتران الحكمة العملية بالمعارف النظرية العلمية. 1 0 3
296/ 22 - الحكم ينشأ عن العلم والدين. 302