كتاب إتحاف الإلف بذكر الفوائد الألف والنيف من سورة يوسف
297/ 22 - إذا أراد الله -تعالى- أمزا؟ قيض له أسبابأ.
298/ 22 - أثر الإيمان في رسوخ العلم والانتفاع به.
23/ 299 - الجماع لا يكون إلا في خلوة وسز.
0 30/ 23 - المرأة هي التي تبدأ بالتحرش بالرجل.
1 30/ 23 - تكميل يوسف - عليه السلام - لمراتب الصبر.
302/ 23 - كمال الإنسان في ضبط اراداته ومقاومة هواه.
303/ 23 - استعمال المراودة يكون بين الرجال والنساء.
4 30/ 23 - الأصل في الأعراض الستر وعدم التصريح.
305/ 23 - فخامة قصور الملوك وترفهم.
306/ 23 - "الخلوة والجمال والعزوبة والمنصب من كثر الدواعي
للفتنة ".
23/ 307 - عصمة الله للعبد من أعظم موانع ارتكاب الفواحش.
308/ 23 - الاعتصام واللجوء ينبغي أن يكون لمحه وحده.
309/ 23 - مجازاة الهسن بالإساءة ظلم.
5 31/ 23 - الواجب عند الدعوة إلى المعصية الاستعاذة بالله من ذلك.
1 31/ 23 - دواعي ترك القبيح.
312/ 23 - "لزوم حسن المكافأة للجميل وأن من أخل بالمكافأة عليه؟
كان ظالمأ".
313/ 23 - معرفة الإحسان واجب لشيئين: المعصية، والظلم.
4 31/ 23 - الزنا بالمتزوجة ظلم للزوج.
315/ 23 - وجوب إبعاد المردان والمخنثين والمماليك من البيوت.
316/ 23 - المراودة فيها مخادعة.
23/ 317 - حكمة عظيمة من العفاف والتقوى وعص! ة الأنبياء قبل
النبوة من الكبائر.
318/ 23 - عندما يتعرض المؤمن لوساوس شيطانية عليه أن يذكر الله
قبل كل ثيء، ويتعوذ به، ويلتجأ إلى حصنه، ولا ينساق وراء وسوسة
-1011 -
304
304
306
306
306
308
308
309
359
310
312
313
313
313
314
315
315
315
315
318
319