كتاب إتحاف الإلف بذكر الفوائد الألف والنيف من سورة يوسف

-1014 اتعا
357/ 26 - تقديم إمارة الصدق مما يحبه الخصم؟ فهو في الظاهر اهتمام
به، وفي الحقيقة تقرير لكذبه.
358/ 26 - "ينبغي للمؤمن أن لا يسكت على باطل ولا يرضى بتوجيه
تهمة لبري ء؟ فالساكت عن الحق شيطان أخرس ".
27/ 359 - "القد من الذبر دليل على إدباره عنها، ومن القبل دليل على
اقباله عليها بوجهه ".
27/ 360 - أن الشاهد لا ينبغي أن يقصد الفضيحة بل الإنصاف بين
الخصمين.
27/ 361 - "لا ينفع الخصم إزاحة التهمة عنه كما لا يضره تأخير الحجة
عنه ".
27/ 362 - يسمى الرجل شاهدأ من حيث دل على الشهادة بنية
وحكمة وعلم واإن لم ير الواقعة.
363/ 27 - "القضاء بشهادة الحال فقط جائز".
364/ 27 - عدم جواز الدفاع عن الخاثن والمجرم، وتحريم المحاماة عن
المجرمين والدفاع عن الخائنين.
27/ 365 - أن البينة ما يبين الحق من قول وفعل ووصف؟ كما جعل
الصحابة -رضي الله عنهم - الحبل علامة واية على الزنا.
28/ 366 - يحتج بالأمارات والعلامات فيما لا تحضره البينات.
367/ 28 - تعليم للملوك ومن دونهم أن ينزلوا على حكم القضاة.
368/ 28 - من الفراسة الاستدلال بالأمارات وشواهد الحال.
28/ 369 - الحكم لا يكون إلا من بعد الرؤية العينية والاستماع للشهود
والنظر في الأدلة.
28/ 370 - "أن ك! د النساء أعظم من كيد الشيطان ".
28/ 371 - رب محنة في وسطها منحة.
28/ 372 - الكيد والمكر من صفات الضعفاء ولا يكون ناتجأ عن عقل
وحكمة، لانما هي حيك الثعالب.
! الالف-
361
361
362
362
362
363
364
364
365
366
366
366
367
367
368
368

الصفحة 1014