كتاب إتحاف الإلف بذكر الفوائد الألف والنيف من سورة يوسف
437/ 33 - استعمال القرآن لفظ الجمع! ر يذعوننى! دلالة على
اشتراكهن جميعا في المراودة.
438/ 33 - قبح الجهل وذمه أن أحدا لا يمتنع عن معصية الله إلا بعون
منه -تعالى-.
439/ 33 - الجهل بالله -تعالى- وأسمائه وصفاته وشرعه هو سبب كل
جريمة ومعصية.
0 44/ 33 - إنه إذا أراد الله بعبد خيرا؟ زهده في الدنيا، وفقهه في الدين،
وبصره عيوبه.
1 44/ 33 - اختيار اخف الضررين قاعدة شرعية عمل بها الأولون،
وتحمل أخف الضررين لدفع ما هو أشد منه.
33/ 442 - سرعة انقضاء اللذة يقابله طول سوء عاقبة المعصية.
443/ 33 - بيان أن العاقل يحتفظ بكلامه إلى حين الحاجة.
444/ 33 - بيان أن الصبر على طاعة الله أهون من الصبر على عذاب
الله.
445/ 33 - أن لسان العاقل من وراء قلبه، ف! ذا اراد الكلام تفكر؟ ف! ن
كان له قال، وان كان عليه أمسك.
33/ 446 - تسمية المعصية جهلا.
447/ 33 - لا يعتد المؤمن ب! يمانه إلى درجة الغرور، دانما يكل أمره إلى
الله، وششمد منه العون في مواجهة الخطوب والصمود أمام الفةق، وش! أله
الصبر عليها.
448/ 33 - بيان أن يوصف -عليه السلام - اختار السجن على المعصية،
فهكذا ينبغي للعبد إذا ابتلي بين أمرين.
33/ 449 - إنه ينبغي للعبد أن يلتجئ إلى الله ويحتمي بحماه عند وجود
أسباب المعصية ويتبرأ من حوله وقوته.
1019
406
406
407
407
407
408
408
9.؟
409
409
410
410
410