كتاب إتحاف الإلف بذكر الفوائد الألف والنيف من سورة يوسف
- 1022
ت
482/ 36 - كل من كان من أهل الأصالة يسر بأن يقر بالفضل لأهل
الفضل ويعزف بالإحسان لأهل الإحسان.
36/ 483 - أن الخمر عامة ما يعصر عصرأ أو ينبذ نبيذأ أو يقطر تقطيرأ
أو من غيره.
484/ 36 - أن ملوك مصر الأقدمين ما كانوا يشزون الخمر التي
يشربونها من الأسواق أو الحانات بل كانوا يصنعونها ويعصرونها
ويتخذون إخدمأ لعملها.
485/ 36 - بيان أن الخمر ربما كانت حلالا عند المصريين والرعاة في
زمن يوسف؟ حتى كان الملك يشربها علنأ بلا نكير.
486/ 36 - يجب على العبد عبودية الله في الرخاء كما عليه عبوديته له
في الشدة.
487/ 36 - الشخصية الموهوبة تثير حسد الآخرين.
488/ 36 - بركات الصحبة.
37/ 489 - فليقل خيرأ أو ليصمت.
37/ 490 - كل شيء له تأويل وتعبير.
37/ 491 - من وصف نفسه لقبول علمه والإرشاد إلى الائتمام به لا
يكون من باب التزكية للنفس.
37/ 492 - التبشير قبل التفسير.
37/ 493 - أن الأنبياء قد يطلعهم الله على شىء من الغيب.
37/ 494 - الفضل كله لله وحده لا شريك له.
37/ 495 - فضل من عفم وعفم.
496/ 37 - عدم الإيمان بالله واليوم الآخر مصدر كل الشرور
والأضرار؟ كما بالمقابل أن الإيمان بالنه واليوم الآخر هو مصدر كل. خير
ونفع.
37/ 497 - تأويل الرؤيا يكون بعلم لا من التكهن والتنجيم.
37/ 498 - توجيه لأهل العلم إذا استفتاه أحد أن يقدم الهداية
423
424
425
425
426
427
427
428
428
432
432
433
433
433
435