كتاب إتحاف الإلف بذكر الفوائد الألف والنيف من سورة يوسف

-،102

38/ 515 - تظافر دليل العقل والنقل من أن شكر المنعم واجب.
516/ 38 - ذكر نفي الشرك يدل على وجوده، ونفي الشكر يدل على
إثباته ووجوبه.
517/ 38 - ،،الله هو الخالق الرازق المحعي المميت المدبر المشرع لعباده؟
فيجب عليهم أن يعبدوه حقأ ولا يشركوا به شيئأ،،.
38/ 518 - من اتبع واقتدى بالمرسلين؟ ف! ن الله يهدي قلبه ويعلمه ما لم
يكن يعلم، ويجعله إمامأ يقتدي به في الخير وداعيا إلى سبيل الرشاد.
38/ 519 - ! إشارة إلى وحدة الملة التي كان عليها إبراهيم دراسحاق
ويعقوب -عليهم السلام - وهي ملة التوحيد التي كان عليها الأنبياء
أجمعون كه.
38/ 520 - التوحيد اتباع لا تقليد.
521/ 38 - ،،إلدعاة إلى الله يتميزون بصفات عالية وبأخلاق كريمة
و-لقتدون بسيد الأنام محمد -! يم الذي دعاه كتاب الله إلى الإقتداء بالرسل
الكرام -عليهم الصلاة والسلام - الذين جسدوا الدعوة إلى الله قولا
وعملا وخلقأ وفكرأ وسلوكأ،،.
38/ 522 - ،،على الداعية إلى الله أن يتمسك بالقرآن الكريم؟ يقتبس من
أنواره، وششخرج درره، ويلتزم بأحكامه، ويزسم خطى دعائه؟ ف! نه حبل
النه المتين الذي لا تنقضي عجائبه)،.
38/ 523 - ث! لا يكتفي الداعية بأن يدل الناس على الخالق، وإنما يسعى
بكل جهد ممكن أن يجعلهم يعئرفون بنعمة الله عليهم ويوقظ فيهم حافز
الشكر على هذه النعمة ضمانا لاستمرارها ولزيادتها؟ كما قال -تعالى-:
ا لبن شكرتص لأزيدئ! تم!.
38/ 524 - الدعوة إلى التوحيد أمر لا بد منه، وأن الشرك لا هوادة في
إنكاره ولا مداهنة في محاربته؟ فلا يجوز لمسلم أن يحابي ويداهن، وهذا
يبين مكانة العقيدة وعظم شأنها عند الله وعند أنبياله ورسله.
525/ 38 - وجوب الإيمان بالرسل تفصيلأ، ومنهم يوسف - عليه السلام -.
442
443
443
443
443
444
444
444
444
445
445

الصفحة 1024