كتاب إتحاف الإلف بذكر الفوائد الألف والنيف من سورة يوسف

- بدنكر ال! وفد الألف والنيف
معتقدهم.
562/ 0 4 - كل من عبد كير النه، ودعا كير الله؟ فقد جعل لله ندأ من
كير برهان ولا سلطان.
563/ 0 4 - عدم العلم يوجد الاضطراب، وعدم النفع بالعقل يوجد
الوقوع في الشرك.
564/ 0 4 - أن الحكم بالشرع والتحاكم إليه من أقسام توحيد العبودية
أو الألوهية، وهو ما يسميه بعضهم: توحيد الحاكمية؟ حيث جعلوه قسمأ
مستقلأ من أنواع التوحيد الثلاثة! وهذا خلاف ما عليه السلف وأتباعهم
قديمأ وحديثأ.
565/ 0 4 - العاقل المهتدي لا يتبع في الأمور التعبدية إلا ما أنزل الله به
حجة عن طريق الرسول! و؟ فلا يتبع في عبادته عادة ولو كانت مألوفة
ولا تقليدأ، ولو كان سائدأ؟ لان هذا شأن المبتدعين الذين يدعون
النصوص الشرعية ويقحمون على الدين ما لم يرد به نصأ شرعيأ.
566/ 40 - كل تسمية لا دليل عليها من النقل السماوي؟ فلا تكون من
أصول الإيمان ولا من نتائج البرهان.
567/ 0 4 - أنه لا بد أن يسبق الإيمان بالله وحده الكفر بكل ما سواه؟
ولهذا كلمة التوحيد مشتملة على هذين المعنيين ف "لا إله،، كفر يحميع
الآلهة و،،إلا الله،، إثبات الإيمان بالله وحده إلهأ.
568/ 0 4 - يجب على المسلم أن يعلم أن الاعزاف بأن الله هم الخالق
الرازق المدبر لا يغني عنه شيئأ؟ حتى يعلم أنه لا إله إلا الله ويعمل
بمقتضاها.
569/ 0 4 - يوسف -عليه السلام - يعرف الناس آنذاك الدين والعبادة.
570/ 0 4 - حكم القرآن بالأحكام الرديئة على الأكثرية الساحقة من
الناس.
571/ 41 - الاتفاق في الحال لا يقتضي الاجتماع في المال.
572/ 41 - الرب تطلق على صاحب الشيء أو السيد.
- 1027 -
482
482
482
482
482
483
483
483
484
485
487
487

الصفحة 1027