كتاب إتحاف الإلف بذكر الفوائد الألف والنيف من سورة يوسف
- بدنكر الفواند الألف والفيف
727/ 55 - إنه إذا لم يكن للولاية أقدر من العالم كان ذلك فرضا عليه.
728/ 55 - إنه يجوز ل! نسان أن يصف نفسه بما فيه من علم وفضل
للحاجة إليه.
729/ 55 - أن الأمانة والكفاية هما بغية الملوك ممن يولونه.
730/ 55 - جواز لمن وثق من نفسه إذا دخل في أمر من أمور السلطان
أن يصدع بالحق ويهدم ما أمكنه من الباطل.
731/ 55 - "على الداعي ألا يكتفي في تبليغ دعوته بمجرد الوعظ، بل
عليه أن يؤيد هذا الأسلوب الوعظي بالوصول إلى مركز القوة؟ كي
يستطيع تبليغ الدعوة من خلال هذا المركز بفاعلية مؤثرة؟ ف! ن الله يزع
بالسلطان ما يزع بالقرآن "
732/ 55 - لا يجوز لمسلم - خصوصأ الداعية - أن يتولى منصبأ يخل
بالعقيدة أو يتنافى معها، أو يكون كاهنأ من الكهنة المشركين. .
733/ 55 - للمسلم أن يتبوأ منصبا في دولة غير مسلمة.
743/ 55 - لا تذم الولاية إذا كان المتولي فيها يقوم بما يقدر عليه من
حقوق الله وحقوق العباد.
735/ 55 - لا ينتظم أمر الأمة إلا بمصلحين، ورجال أعمال قاثمين،
وفضلاء مرشدين.
736/ 55 - المؤمن يوازن بين الدنيا وايأخرة دون إفراط أو تفريط.
737/ 56 - جواز استعمال ا. لحيلة في التوصل إلى الامر المباح.
738/ 56 - أن التقي الامين لا يضيع سعيه؟ بل يحسن عاقبته، ويعلي
منزلته في الدنيا والآخرة.
739/ 56 - المتابعة والإشراف من عناصر النجاح.
0 74/ 56 - فضيلة الإحسان في المعتقد والقول والعمل.
741/ 56 - أن الله يخص بعض عباده بما لم يخص به الآخر؟ لحكمة بالغة
يعلمها الله؟ خصوصأ إن كان من أهل الإحسان والتقوى.
742/ 56 - عندما يتحقق الخير للحاكم والمحكوم وللداعية والمدعو؟
1036
611
611
612
613
613
614
615
615
615
617
620
625
623
624
624