كتاب إتحاف الإلف بذكر الفوائد الألف والنيف من سورة يوسف

- بأكر الفواند الألض والفيف
فالفضل كله يعود دثه، ولا يجوز أن ينسب الفضل لأحد منهم مهما بلغت
درجة مهارته أو حدة ذكائه أو سعة علمه.
743/ 56 - مشيثة الإنسان تابعة لمشيئة الله -تعالى-.
744/ 57 - أن الآخرة ثوابها خير من ثواب الدنيا المنقطع، وهذا
للمؤمنين المتقين.
745/ 57 - أن الله يكرم عباده في الدنيا غير ما ادخره لهم في الآخرة من
جزاء اخر.
57/ 746 - فضيلة الإيمان والتقوى.
747/ 57 - من كان محسنأ في دنياه؟ بالتزام أوامر الله والتقرب إليه
بالطاعات، د! اتقان العمل، وإخلاص الوجه واليد واللسان دئه؟ أصابته
رحمة الله وثوابه في الدنيا؟ كما يصيبانه في الاخرة.
748/ 57 - أن الله واسع الجود والكرم يجود على عبده المؤمن بخير الدنيا
وا لاخرة.
749/ 57 - الإحسان يتضمن الإيمان والثبات على التقوى.
750/ 57 - يوسف - عليه السلام - كان من الذين امنوا وكانوا يتقون.
58/ 751 - عجيب تدبير الله -تعالى- لولاية يوسف -عليه السلام -.
58/ 752 - قد ينكر الرجل صاحبه بسبب تغير الحال وطول العهد وقد
يفعل ذلك عن مكر ودهاء.
58/ 753 - اهتمام المظلوم بظالمه ومعرفته به أشد وأدق من اهتطام الظالم
بمن ظلمه؟ لذلك عرفهم يوسف ولم يعرفوه، ومنه قول الناس: 9 (الأسى
ما ينتسى،،.
754/ 58 - من حسن تدبير الأمير والحاكم إدخال أجناس الناس عليه
حتى من أساء إليه في الماضي القريب أو البعيد.
58/ 755 - كل من أنكر شيئأ ولم يعرفه؟ فهو جاهل به.
58/ 756 - قد يتظاهر الظالم أو المعتدي ب! نكار كل ما يعين على إدانته
وإقامة الدلائل والشواهد عليه.
1037 -
624
624
625
625
626
626
626
626
627
627
629
629
629
629
629

الصفحة 1037