كتاب إتحاف الإلف بذكر الفوائد الألف والنيف من سورة يوسف
939/ 83 - الكلمات التي تزدد على اللسان معبرة عن الحال.
83/ 940: جزاء السيئة سيئة بعدها.
941/ 83 - اشتدي أزمة تنفرجي.
942/ 84 - جواز إظهار التأسف والحزن والشكوى دته -تعالى-.
943/ 84 - لا يلام المرء على حزنه، لهانما يلام إذا قرن ذلك بولولة
وعويل أو شق ثياب والهجر من القول.
944/ 84 - بيان أن المصائب تذكر ببعضها.
945/ 84 - جواز البكاء والتأسف عند المصيبة.
946/ 84 - الإنسان مجبول على أن لا يملك نفسه عند الشدائد من
الحزن.
947/ 84 - فضيلة كظم الغيظ، وهو الذي لا ينفذه صاحبه مع القدرة
على ذلك.
840/ 948 - ما أعطيت أمة من الأمم الاسزجاع! إئا لفه وإئا إلته!
ر. جعون " غير هذه الأمة، ولو كان أعطيها أحد قبلكم لأعطيها يعقوب
حين قال: (كاسفى علئ يوسف!.
949/ 84 - شكوى المؤمن همه وغمه إلى اظه من أسباب الفرج. و
950/ 84 - وجه التشابه بين يوسف -عليه السلام - وأخيه.
951/ 84 - المصائب الجديدة التي نزلت بيعقوب -عليه السلام - كانت
أسبابها جارية مجرى الأمور التي يمكن معرفتها.
952/ 84 - من الإعجاز العلمي في القرآن الكريم.
953/ 84 - تجانس بديع في ألفاظ القران.
954/ 85 - بيان أن شدة الحزن تعرض صاحبها للحرض أو الموت.
955/ 85 - ينبغي على المؤمن عندما يواسي مؤمنا مصابأ أن يقول له:
اصبر واحتسب، لا أن يقول له: لا تجزع؟ لكيلا يصيبك المرض أو تكون
من الهالكين.
733
734
734
736
736
736
741
741
741
742
742
743
743
744
744
746
746