كتاب إتحاف الإلف بذكر الفوائد الألف والنيف من سورة يوسف
973/ 87 - أن الرجاء يوجب للعبد السعي والاجتهاد فيما رجاه نحلاف
اليأس) ف! نه يوجب التئاقل والتباطؤ، وحري بالعبد أن يرجو فضل الله
ورحمته واحسانه.
974/ 87 - محسب إيمان العبد يكون رجاؤه لرحمة الله وروحه، إن رحمة
الله قريب من المحسنين.
975/ 87 - إن القنوط من كبر كبائر الذنوب؟ لأن المؤمن يرجو الله
حتى في الشدائد.
88/ 976 - جواز الإخبار بالبلاء من غير تسخط.
977/ 88 - جواز الشكوى إذا كان المراد بها الكشف عن الحال
للأصلاح؟ كأن يقول المحتاج: إني جائع أو عار.
988/ 88 - بيان فضل الصدقة وثواب المتصدقين.
88/ 979 - أنه يتعين على العبد إذا خاف على نفسه الضرر من جوع أ و
مرض أن يشكو ذلك؟ لرفعه.
980/ 88 - بيان فضيلة الإحسان، واشارة إلى أن الهسن يجزى أحسن
جزاء منه -تعالى- وان لم يجزه المحسن إليه.
88/ 981 - أنه لا يجوز للعبد أن يقول: اللهم تصدق علي؟ لأن الصدقة
إنما تكون ممن يبتغي الثواب، وانما يقول: اللهم تفضل علي.
88/ 982 - الصدقة لم تكن محرمة على الانبياء.
983/ 88 - من أدب الطالب: تقديم الوسائل أمام المآرب؟ ف! نها أنجح
لها.
1051 -
758
758
758
759
759
759
761
762
762
763
763
88/ 984 - الفرخ مع الكرب.
985/ 88 - ابتلاء الأنبياء بالشدة والرخاء.
88/ 986 - في التلميح ما يغني عن التصريح.
88/ 987 - خضوع البشر لحكم الغريب.
988/ 89 - أن المعاصي لن تكون إلا نتيجة للجهل بالله -تعالى- وبحلاله
وشرانعه ووعده ووعيده.
765
765
765
765
7680