كتاب إتحاف الإلف بذكر الفوائد الألف والنيف من سورة يوسف
99 0 1/ 1 0 ا - غاية المؤمن الوفاة على الإسلام الذي ارتضاه الله للخلق
فمن مات يهوديا أو نصرانيأ لم يفلح أبدأ، وكذا من مات مشركأ.
0 0 11/ 1 0 ا- فيه رد على من أنكر قدرة الدين على إدارة أمور "الحكم.
1 0 11/ 1 0 ا- الثناء على الله وتعداد نعمه قبل سؤاله ودعائه، وهذا من
أدب الأنبياء مع ربهم، بين يدي دعائهم وسؤالهم، وكذلك ينبغي أ ن
يكون المسلم مع ربه.
02 11/ 1 0 ا- مشروعية سؤال الموت؟ إن لم يكن لضرر أو ملل من
العبادة أو رغبة في الراحة.
03 11/ 1 0 ا - بيان أنه دعا بذلك مع علمه؟ إظهارأ للعبودية والافتقار
وشدة الرغبة في طلب الخاتمة وتعليمأ للامة.
1104/ 01 ا- بيان أنه من أحب لقاء الله؟ أحب الله لقائه ..
5 0 1 1/ 1 0 ا - دين الأنبياء واحد، وهو: الإسلام، وهو الدين الذي
ارتضاه الله -تعالى- لجميع خلقه.
06 1 1/ 1 0 ا- فيه الرد على دعاة توحيد الأديان، والتسوية بينها وبين
الإسلام، كما عليه الماسونية وأتباعها من الساسة العلمانيين الذين لا
يفرقون بين التوحيد ودعاة التثليث، ولا يميزون بين المسلمين والجرمين.
07 1 1/ 1 0 ا- فيه بطلان ما عليه اليهود والنصارى، ونسبة أبينا إبراهيم
الخليل وأبنائه وأحفاده إلى ما هم عليه من الشرك والوثنية وكألفة
التوحيد ومعاداة الإسلام وأهله.
08 1 1/ 1 0 ا- لا بد بعد تمام النعمة من الدعاء وسؤال الله الثبات اعلى
الإسلام حتى. الممات.
09 11/ 1 0 ا- جواز تمني الموت مخافة فساد الدين عند الفتن مباح.
10 11/ 1 0 ا- لا ينسى العبد الصالح ذكر ربه؟ بل يبقى لسانه رطبأ
بذكر الله، ف! ذا بلغ مقامأ عليأ؟ ف! ن جاه المنصب وعز السلطان لا ينسيه
ذكر فضل ربه عليه، ولا تحجب النعمة قلبه عن المنعم.
1059 -
860
860
860
860
861
861
861
861
864
864
865
865