كتاب إتحاف الإلف بذكر الفوائد الألف والنيف من سورة يوسف
1061
124 1/ 02 ا- نجزم بأن ما أوحاه الله إلى نبيه ي هو الحق، وخبره هور
الصادق، وما خالفه هو الباطل. 881
125 03/ 1 ا- بيان حكم الله في الناس وهو أن كثرهم لا يؤمنون؟ فلا
يحزن الداعية ولا يكرب. 883
126 1/ 03 ا - بيان شدة حرص رسول اللهيي! على إيمان قومه، وشفقته
على أمته، واخلاصه في دعوته. 884
127 1/ 03 ا- إن الهداية بيد الله وحده. 884
128 1/ 03 ا - على الداعية إلى الله -تعالى- ألا يحزنه أقوال أهل الباطل
وكاذيبهم؟ حتى لا ينقطع عن دعوته. 9 885
129 1/ 03 ا - على الداعية إلى الله أن يدعو إلى الإسلام على طريق
رسول الله!، ولا ينتظر الاستجابة الفورية من الناس، بل يبذل جهده!
في دعوتهم إلى الحق، ويترك النتيجة دثه تبارك -وتعالى-. 885
1130/ 04 ا- لا تذهب نفسك عليهم حسرات. 886
1131/ 4 0 ا- دعوة الله ينبغي أن تقدم للناس، وأجر الداعية على الله
-تعالى- الذي يدعو إليه. 886
1132/ 4 0 ا- أن الدعوة لا ثمن لها؟ فيمتاز الأغنياء على الفقراء، ولا
شرط لها؟ فيمتاز القادرون على العاجزين، إنما هي عامة شاملة لمن يريد. 886
133 1/ 4 0 ا- أن الأنبياء لا يأخذون من الناس أجرأ على دعوتهم
! إرشادهم، وكذلك العلماء الربانيون. / 886
134 1/ر 4 0 ا- توبيخ للكفرة واقامة الحجة عليهم؟ لأنه يكف! ه ما يسألهم
على ما ذكر به أجرأ، ولا ينتظر منهم منفعة. 886
135 1/ 4 0 ا- يدأب الداعية في تذكير الناس بالقرآن؟ تنبيهأ للغافلين، وتذكيرأ
للناسين؟ ف! ن الناس إذا تذكروا وعادوا إلى فطرتهم رأوا آيات الله من حولهم،
وتفتحت قلوبهم: لا وذضز فإن النر! تنفع اتمومنين.، ل!!. 887
1136/ 04 ا- الدعوة ليست خاصة للمسلمين، بل هي للناس كافة
وللعالمين جميعأ: إنسهم وجانهم، مؤمنهم وكافرهم. 1887