كتاب إتحاف الإلف بذكر الفوائد الألف والنيف من سورة يوسف
- 1062
137 1/ 04 ا- أن من تصدر للأرشاد من تعليم ووعظ؟ ف! ن عليه
اجتناب ما يمنع من قبول كلامه.
138 1/ 4 0 ا - إشارة إلى إخلاص الني يكنم! في دعوته؟ إذ الغاية من
الدعوة صلاح العالم، وانتظام شؤونه على منهاج السعادة.
139 1/ 4 0 ا- عالمية الدعوة الإسلامية.
0 14 1/ 05 ا- بيان ذم الغفلة وعدم التفكير في الآيات الكونية.
141 1/ 05 ا- إن إعراض المشركين عن الآيات الكثيرة لا يؤهلهم
ل! يمان ويجعلهم ينتفعون بدلائله المبثوثة في الافاق.
1142/ 05 ا- فضيلة التفكير فيما خلق الله في الأرض والسماوات من
كواكب زاهرات، وأفلاك دائرات، وحدائق وجنات، وجبال راسيات،
وبحار زاخرات، وحيوان ونبات؟ فسبحان الله المنفرد بكصال الأسماء
والصفات.
143 1/ 05 ا- بيان أنه لا عجب يا محمد! ي! إذا بر يتأملوا في الدلائل
على نبوتك؟ ف! ن العالم مملوء من دلائل التوحيد والقدرة والحكمة، ثم
إنهم يمرون عليها ولا يلتفتون إليها.
144 1/ 05 ا- العاقل هو الذي يتبصر في الآيات الكونية المبثوثة من
حوله؟ ف! ذا تدبرها علم أن من ورائها خالقأ قادرأ يستحق إفراده
با"لعبودية والشكر.
1145/ 05 ا- إن لم يعقل الإنسان آيات الله من حوله؟ ف! ن فيه شبهلأ من
الأنعام التي تمر على هذه الآيات معرضة عنها غير شاعرة بها، ولا يليق
بالإنسان الذي حباه الله نعمة العقل أن يهوي إلى درك الحيوان الذي لا
يعقل.
46 1 1/ 5 0 ا - لا يريد الله -تعالى- أن يكون الناس منقادين مقلدين في
عباداتهم وعقائدهم إنقيادأ أعمى، بل أرشدهم إلى الاستدلال والتفكير
في آيات الكون.
887
888
888
888
889
889
889
891
891
892