كتاب إتحاف الإلف بذكر الفوائد الألف والنيف من سورة يوسف
- بدفر الفوفد الألف والني!
1 0 12/ 1 1 ا- بيان أن القرآن مصدق لما بين يديه من التوراة والإلمجيل،
وكون أن محمدا! أميا؟ فاستدل بذلك على صحة نبوته.
02 12/ 1 1 ا - المؤمنون باعتبار أنهم أحياء هم الذين ينتفعون بهداية
القرآن ورحمته.
1203/ 11 ا- العبرة في القصص القراني لا يدركها إلا أولو الألباب
أصحاب العقول الراشدون، فعلى كل لبيب أن يعقل القران، ويأخذ
العبرة مما جاء في قصصه، ولا يكون من الذين عطلوا عقولهم، ومروا
بالعبر الماثلة في القصص القراني مرور الغافلين.
04 12/ 11 ا- المؤمن الحق هو الذي يعتقد بأن القرآن كلام الله منزل
من عنده، وليس كلاما مختلقا من عند الرسول، وأنه "يحمل الرحمة والهداية
للمؤمنين؟ فلا يشقون ولا يتعذبون.
05 12/ 11 ا- أن القرآن مفصل لكل شيء من التحليل والتحريم،
والأمر بالطاعات والواجبات والمستحبات، والنهي عن المحرمات
والمكروهات، والإخبار عن الرب -تبارك وتعالى - بالأسماه
والصفات، وتنزهه عن مماثلة المخلوقات؟ فتهدي به قلوبهم من الغي الى
الرشاد، ومن الضلال إلى السداد.
1206/ 11 ا- بيان أن الأكاذيب لا يصدو بعضها بعضا، ولا تحقق
هداية ولا يطمئن لها القلب.
07 12/ 11 ا- الأعلام بالله -تعالى- من العلم والقدر أ والتصرف في
الأشياء على ما لا يخطر على بال ولا يجول في فكر.
1208/ 11 ا- قصة يوسف هي القصة الوحيدة التي جاءت بكل
أطرافها في سورة واحدة أطلق عليها اسم صاحب القصة، وتسلسلت
أحداث القصة في نسق رائع، وأسلوب ممتع، تنتقل بالقارئ من حدث إلى
حدث في عذوبة تشد القلوب؟ فلا تمل، وتشويق يجذب النفوس؟ فلا
تسأم.
1067
945
941
942
942
942
943
943
943