كتاب إتحاف الإلف بذكر الفوائد الألف والنيف من سورة يوسف

- 26
الدين لا *؟ منون بالأخر حجائا ئ! توزا وجعلنا علئ قلوبهتم أ! نة أن
! فقهوه وفى ءاذانهتم وقزأ أ ا الإسراء: ه 4 - 146.
والحجاب: هو معاصيهم وكفرهم وكبرياؤهم، وكلما كان المرء كثر
عصيانا وكفرأ كان أبعد عن فهم كلامه -تعالى-، وهذا الجعل المذكور في
الآية تكوفي. . .
يوجد في القرآن الكريم ايات كثيرة تمتدح المتعقلين، وايات كثيرة تذم
الساهين الغافلين، منها:
أولا: (سأضرف عن ءايتى الدين يتكبروت فى آلأرض بغتر الحق!
1 الأعراف: 6 4 11.
ثانيا: ا لهم قلوب لا يفقهون بها ولهتم أكل! لا يمصرون بها ولهتم
ءاذان لا يستمعون بها اوثبك كآلأتعص بل هم أضل أوثبك هم القفلوت
!! ا الأعراف: 79 11.
ثالثا: (ولا تكونوا كالذيى قالوا سمغنا وهتم لا يستمعون! ه إ ن
شر ا لدواب عند الله ا لصم اتبكم ا لديى لا يغقلون!! ا الأنفال: 21 و 122.
رابعا: (وإذا ما أنزلت سورة نظر بعضه! إ لئ بقض هل يرلم مرر
أحد ثم انصرفوا صرف الله قلوبهم بأنهتم قؤم لا يفقهون!! ا التوبة:1127.
خامسا: (ومن أغرض عن ذكرى فإن لص معيشه ضنكا ومحشرهو يوص
ا تقيمة أغمى! اطه: 4 2 11.
سادسا: (وقال الرسول يرب إن قؤمى اتخذوا هدا اتقرءان مقجورا
! ا الفرتان: 130.

الصفحة 26