كتاب إتحاف الإلف بذكر الفوائد الألف والنيف من سورة يوسف

27!
سابعا: (وآ لذيى إذا ذ! روا ئايت ربهص لويخروا عليها صما
وعميا فا لىلضحبم! ا الفرقان: 73!.
ثامنا: (وقالوا لؤ كنا نعمتمع أؤ نعقل ما كنا فى أضحب
آ لسعير ذيم! ا المللث: 0 1!.
تاسعا: (كتث أنزتنه! لتك مبرك ليدبروآ ءايته- وليتذ! ر أولوا
الأ تنب رقضج!! اص: 9 2!.
عاشرأ: (فطبع على قلوبهتم فه! لا يفقهون! أ المنافقون:13.
حادي عشر: (فإنها لا تغمى آلأتصر ولبهن تغمى آتقلوب التى فى
ا لصد ور! ا الحج: 46!.
ثاني عشر: (الذين كانت أغينهتم فى غطاء عن ذكرى و! انوا لا
يضتطيعوت سقعا نرز-/! ا الكهف: 1 0 11.
ثالث عشر: (وقالوا قلوبنا فى أ! نة مما تذعوفا إلته وفى ءاذاننا وقر
ومن بتننا وبينك حجاب فآغمل إثنا عملون 3 اءفي!!! افصلت: فى!.
وبناء على ما تقدم؟ فالأصل في مشروعية تلاوة القرآن الاهتداء
والاعتبار، ولا يكون ذلك إلا بالتدبر والتفهم، نعم قد يثاب التالي للقرآن بغير
فهم، إذا كان يتلوه لغرض شرعي اخر؟ كتجويد التلاوة والحفظ، فإن توجه
الذهن إلى ضبط الألفاظ، وإتقان مخارج الحروف مثلا، يشتغل عن تدبر المعاني،
ولكن مثل هذا يكون غرضا عارضا لا دائما (!).
(1) لا شك أن من تلا كتاب الله -عز وجل- حق تلاوته بقصد العبادة والتقرب
إلى الله كان له بكل حرف عشر حسنات؟ كما ثبت عن رسول النه! يم.

الصفحة 27