كتاب إتحاف الإلف بذكر الفوائد الألف والنيف من سورة يوسف

- 940

فلنخيينص حيوة طئبة ولنخزينهؤأتجرهم بأخسن ما صانوأ يغملون! أ النحل:
97،" (1).
11/ 1200 ا- بيان فضل القوان وما فيه من الهدى؟ والرحمة لمن طلب ذلك
(2)
منه.
1/ 1201 ا ا- بيان أن القوآن مصدق لما بين يديه من التوراة والإنجيل،
وكون أن محمدأ يك! ي! أميا؟ فاستدل بذلك على صحة نبوته (3).
قال البغوي:
" (ولن تضديق ا ئذى!؟ أي: ولكن كان تصديق الذي (بتن يكته!
من التوراة والإنجيل " (4).
قال ابن الجوزي:
"إن من تفكر: علم أن محمدأ! مع كونه أميا لم يأت بهذه القصة جملى
موافقة ما في التوراة من قبل نفسه؟ فاستدل بذلك على صحة نبوته " (؟.
قال أبو حيان:
"بل هو حديث صدق، ناطق بالحق، جاء به من لم يقرأ الكتب، ولا
تتلمذ لأحد، ولا خالط العلماء؟ فمحال أن يفزي هذه القصة بحيث تطابق ما
ورد في التوراة من غير تفاوت.
(1) "ا لتحرير وا لتنوير" (3 1/ 1 7 - 73).
(2) "ايسر التفاسير" (2/ 6 5 6).
(3) "دروس مستفادة من سورة يوسف " (ص 82).
(4) " (مختصر تفسير البغوي " (1/ 456).
(5) "زاد المسير" (4/ 297).

الصفحة 940