كتاب فصل الخطاب في الرد على أبي تراب

شبهته، ونسأله عز وجل أن ينفع المسلمين بهذه الرسالة كما نفع بسابقاتها، وأن يضاعف الأجر لمؤلفها، ولمن سبقه من إخوانه في نصر الحق ودمغ الباطل، وأن يهدينا وسائر إخواننا المسلمين إلى سواء السبيل، إن الله على كل شيء قدير، وبالإجابة جدير.
والحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على عبده ورسوله محمد، وعلى آله وأصحابه والتابعين.

3/ 5/ 1382هـ ......................... عبد العزيز بن عبد الله بن باز

الصفحة 7