كتاب الإجابة لإيراد ما استدركته عائشة على الصحابة ط المكتب الإسلامي

الْفَصْلُ [التَّاسِعُ] : اسْتِدْرَاكُهَا الْوَصِيَّةَ إِلَى عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ
... أَخْرَجَ مُسْلِمٌ عَنِ إِلَّاسْوَدِ بْنِ يَزَيْد قَالَ: ذَكَرُوْا عِنْدَ عَائِشَةَ أَنَّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ كَانَ وَصِيًّافَقَالَتْ: مَتَى أَوْْصَى إِلَيْهِ؟ فَقَدْ كُنْت مُسْنَدتَهُ إِلَى صَدْرِيْ- أَوْ قَالَتْ: حِجْرِيْ فَدَعَا بِالطَّسْتِ فَلقَدِ انْخَنَثَ فِيْ حِجْرِيْ وَمَا شَعُرْتُ أَنَّهُ مَاتَ فَمَتَى أَوْْصَى إِلَيْهِ؟.

الصفحة 172